أخبار 2003

 

 

 8-1-2003    

 

يجري تلفزيون الحرية في عمّان لقاءً موسعاً مع الشاعرأديب كمال الدين  يتحدث فيه عن تجربته الشعرية الحروفية وأسباب خروجه من العراق بحثاً عن الحرية والحلم العميق اللائب بها، كذلك يتحدث عما كان يعانيه لسنوات طويلة من تهميش ومنع وعزلة فرضها عليه النظام الديكتاتوري فرضاً لرفضه المشاركة في مهزلة تمجيد الديكتاتور المهينة للكلمة الحقيقية والشاعر الحقيقي وعملية الإبداع برمتها . يقرأ الشاعر في اللقاء قصيدتين هما (محاولة في أنا النقطة) و(محاولة في النافذة).اللقاء من إعداد وتنفيذ الكاتب والفنان إستـناد حداد 

 

 27-1-2003

 

  تنشر جريدة الزمان اللندنية دراسة نقدية للدكتورالناقد : محمود جابر عباس عن مجمل تجربة الشاعر أديب كمال الدين الشعرية مع تحليل خاص لآخر مجاميعه ( حاء ) تحت عنوان: ديب كمال الدين في مجموعته الشعرية (حاء):

 شعرية التعالقات النصية من الحرف إلى الكلمة). ومما جاء في الدراسة:

  كان الشاعر أديب كمال الدين أشدهم جموحاً وتأرقاً في السعي إلى كتابة قصيدة حداثية وجديدة متقنة تكافئ القصيدة الشعرية العربية التي بدأت تظهر بوضوح في لبنان ومصر وسوريا، وان يكتسب نصه ملامحه المتميزة من تجليات أسلوبه وتنوع تركيباته وخواصه التعبيرية والأدائية التي تضبط درجة الغليان والاختلاف والمغايرة في إحداث التحولات الأسلوبية التي تكون معيار المصداقية الشعرية التي تحفر تجاربه وانشغالاته التي ستتحقق على قاعدة صلبة من الأوضاع التعبيرية والترميزية والقناعية والموروثة والمعاصرة التي اختارها الشاعر لنصوصه، لتكون دليلاً يتمثل في تعزيز ذلك النوع من الرؤية الشعرية الجديدة التي تهدف إلى المغامرات التجريبية والفانتازية التي تخلق الإشكاليات الشعرية والتي تحمل قدراً طاغياً من الإشعاع الشعري الذي يولد في اللغة طاقاتها الكامنة العميقة التي تكون كسراً لمرجعيات شعرية جاهزة ومألوفة وتأسيساً لمرجعيات مبتكرة وجديدة ..

 

 15-2-2003

 

  تنشر مجلة (المسلة) الصادرة عن اتحاد الأدباء والكتاب العراقيين (المنفى) دراسة نقدية عن مجموعة (النقطة)   بقلم الناقد الدكتور حسن ناظم تحت عنوان :   "النقطة"دراسة في "معاني الحروف".

ومما جاء في الدراسة: لعلي أميل إلى القول إن أشعار "النقطة" تخرج عن الأطر الترميزية البحتة التي تبقى حبيسة عمليات التلغيز إلى أطر أرحبَ مجالاً وأجدى: أطر الحياة بما فيها من أسرار ووقائع، وابتهالات وتجديف، وضحك وبكاء، إلخ. أقول هذا وينتابني قلق بصدد صحة ما أقول، فمجموعة "النقطة" حمّالة أوجه، وربما تكون خادعة، وفيها من الانطواء والانفتاح ما يجعل الأحكام تتململ بين إغلاق النصّ على ذاته وانفتاحه على أفق أرحب. ولذلك سينصبّ جزء من تناولي مجموعة "النقطة" على اختبار فاعلية رمزية الحرف في تناول الواقع ومعالجته والتعبير عنه. ونصوص أديب تدّعي الحروفية أسّاً متيناً لبناء رؤية تلمّ شتات تفصيلات الواقع وتضمّه، فقد يصمت الشاعر في لحظات الخطر، لكن الحروف متكلمة أبداً. ومن دون خوف، تفصح الحروف عمّا تريد؛ لأنها دائماً في منأى عن الاتهام. إنها تعين الشاعر على التعبير عن المحظور وتمنعه من العقاب في آن. إنها تستنطق الشاعر من عمق مخاوفه وتنطق هي عبره من عمق غموضها. إنها تجعل الشاعر يعمل قريباً من الخطوط الحمر وعليها. 

( الدراسة كاملة: اضغط هنا)

 

  20-2-2003

 

 يقيم إتحاد الادباء والكتاب العراقيين (المنفى) بمقرّه في عمّان أمسية  توديعية للشاعر أديب كمال الدين بمناسبة قرب سفره إلى أستراليا. يشارك في أعمال الأمسية الادباء والنقاد: ناظم عودة، رعد كريم عزيز، د. هاشم حسن، هشام العيسى، وديع شامخ، عمار المطلبي. ويديرها  الروائي والقاص عبد الستار ناصر.

فيما يلقي رئيس الاتحاد: عبد الغفار الصائغ كلمة بالمناسبة ويقدم هديتين  للشاعر: الاولى باسم اتحاد الادباء والكتاب، والثانية: باسمه شخصياً. يحضرالأمسية  جمهور غفير من أدباء العراق المقيمين في العاصمة الأردنية.

 

23-2-2003

يسافر الشاعر أديب كمال الدين مع عائلته إلى أستراليا عبر رحلة  طيران مضنية استمرت يومين كاملين من عمّان إلى المنامة فسنغافورة فبرزبن فتاونسفيل التي يصلها في 25-2-2003  .

 

 22-3-2003

 

يجري التلفزيون الأسترالي لقاء مع الشاعر أديب كمال الدين يتحدث فيه تجربته الشعرية ورحلته  بحثاً عن فضاء الحرية وتداعيات الحرب في العراق . اللقاء يُعاد عدة مرّات في الأيام التالية.  

 

1-4-2003

 تنشر الصحيفة الأستراليـة :

Townsville Bulletin  

 لقاءً مع الشاعر أديب تحت عنوان :

Renowned Iraqi poet feels safe in Townsville

وتجريه الصحفية:

Karen Ingram

وهو القسم الأول من ثلاثة لقاءات أجرتها الصحيفة المذكورة  ليتحدث عن الشعر، الحرية، والحلم.

 

10-4-2003

تنشر صحيفة :

Townsville Bulletin

 القسم الثاني من اللقاء.

 

23-4-2003

 

يشارك الشاعر أديب كمال الدين في ملتقى الشعر الذي أقيم بمدينة تاونسفيل الاسترالية مع مجموعة من شعراء أستراليا أمثال:

Phil Heang

Mary Casolin

Carol Clemments

Ross Clark

Melanie Hall

Vandal Coyne

ويقرأ الشاعرأديب كمال الدين أربع قصائد باللغة الانكليزية في جلستين شعريتين والقصائد هي:

 The head's loneliness

An Attempt At magic

Losses

An Attempt At Isolation

 

 

 

 

(نصوص القصائد في القسم الانكليزي بالموقع)

 

 

8-5-2003

 

تنشر صحيفة :

Townsville Bulletin

الجزء الثالث من اللقاء مع الشاعر .

 

20-5-2003

 

ينتقل الشاعر وعائلته  من مدينة:

Townsville

 إلى مدينة:

Adelaide

عاصمة ولاية أستراليا الجنوبية.

 

1-6 -2003

 تنشر جريدة الزمان اللندنية دراسة الناقد: ناظم عودة عن شعر أديب كمال الدين تحت عنوان: (ترميزالحرف الشعري: اشتقاق معنى الحرف من مفردة يكون جزءا منها).ومما جاء في الدراسة:   

يدّعي، دائماً، كثير من الذين يتأملون الظواهر والأشياء تأملاً روحانياً، أو فلسفياً، أو جمالياً، أنّ (الحقيقة) تكمن هناك، وهذه الـ (هناك) تتحقق بطرائق مختلفة، وبذرائع خاصة. وبمقتضى هذا الإدّعاء غدت تلك الظواهر والأشياء تتشكل من خلال التمركز حول الذات الحادسة. وبسبب هذا التمركز لم تكن الأمور تتكشف على نحو بيّنٍ . صار الالتباس جزءاً من نصّ الإدّعاء ذاك، وليس الالتباس، هنا، غير تأليف فنيّ ووجدانيّ لذلك التأمل المشار إليه في أول الكلام. إنّ النقطة ــ المجموعة الشعرية السادسة لأديب كمال الدين ــ لم تكن بمنأىعن ذلك الالتباس، فما بين نقطة الحسين بن منصور الحلاج، ونقطة الهندسيين، والنقطة في علم الكتابة، ونقطة الحرف المعجم، والنقطة الوهمية، ونقطة أديب كمال الدين، ثمة اختلافات في توجيه النيات الدلالية. وإذا ما قرنت تلك النقطة بنشاط من الأنشطة الروحية، أو الفلسفية، أو الجمالية، فإنّ معضلة سوف تنشأ بمزاولة فهم الغايات الدانية أو القاصية، المشروطة بالسياق أو المشروطة بالترميز، إنها معضلة القراءة التي تريد أن تبحث، دائماً، عن مجال ملبسٍ يحقق ذات القراءة - أو القارئ إنْ شئت - مثلما يحقق النصّ المتخيّل ذات المؤلف. وحتى يفهم القارئ ما أكتبه أنا، بوصفي قارئاً أيضاً، عن التباسات النقطة، ويفهم ما نظم من جملٍ وتراكيب وألفاظ فيها، فإنني سوف أتحدث عن قضية الولع الصوفي بالنقطة والحروف، وعن مغزى تحجّب الذات بالرمز، وعن النقطة والحقيقة. 

 (الدراسة كاملة: اضغط هنا)

 

1-6 - 2003

 تعيد المجلة الأسترالية:

Diversity Matters

 التي تصدر في مدينة برزبن عاصمة ولاية كوينزلاند في عددها المرقم 20 الصادرفي حزيران 2003 نشر اللقاء الذي أجرته من قبل جريدة:

Townsville Bulletin

وتشر صورة الشاعر أديب كمال الدين كغلاف لها

 

 

 

1-8-2003

يطلق الشاعر أديب كمال الدين موقعه الالكتروني

 

 الذي صممه المهندس يوسف الجباري. يتلقى الشاعر العديد من رسائل التهنئة بهذه المناسبة  من الأدباء العراقيين والعرب فيما تنوّه بالموقع وتدعو لزيارته مواقع كيكا والبرلمان العراقي وكتابات.

 

24-8-2003

 

في احتفال أقامته المؤسسة التي تُعنى بشؤؤن الهجرة في ولاية جنوب أستراليا يقرأ الشاعر أديب كمال الدين قصيدتين له هما : ملل ومحاولة في العزلة  باللغتين العربية والانكليزية. يتضمن الاحتفال مشاركات موسيقية من العديد من الأقطار الافريقية والآسيوية ومعرضاً تشكيليا للفنان الشاب أحمد  مصطفى

 

               

الصفحة الرئيسية